وزارة الصحة تمنح التهنئة لطبيبة فائزة بجائزة تافهة بحفلات الموضة ....
كما لا يخفى على احد فان مؤسسة the arabs group تنظم حفلات لعروض الازياء تتخللها جوائز احسن شخصية في مهنة معينة دون الاستناد على الكفاءة او المعيار العلمي او البحث الاكاديمي , و التصويت لا يتم عبر لجنة علمية متخصصة و انما بتصويت الفايسبوكيين او الهاتف او المتفرجين و الدين حضروا الحفل بدفع ثمن التذاكر .
الطريف في الامر او المضحك اساسا ان هذه الطبيبة و هي رجاء غانيمي تشغل منصب طبيبة رئيسة مصلحة بالصندوق الوطني لمنظمة الاحتياط الاجتماعي CNOPS و مهمتها مراقبة فقط , كما انها لم تمارس مهنة الطب قط منذ حصولها على دبلوم طبيبة عامة وليس بينها و بين البحث العلمي و الاكتشاف الطبي غير اطروحة الدكتوراه المعدلة و التي ضمنتها في مؤلفها عن سرطان الجهاز الهضمي و بعض المقالات في جرائد غير معروفة .
الغريب هو ان وزارة الصحة قامت بالتطبيل و التهنئة للقب لا يساوي شيئا و لا تعترف به المنظمات الدولية الصحية و المتابعة للابحاث الطبية فقط لقب تمنحه شركة تجارية لاهداف تسويقية كما ان مسؤول هذه الشركة و هو سوري الاصل مدان في قضايا تحرش جنسي .
ما يحز في النفس هو ان الاطباء المغاربة الذين يعملون بجد و تفان بالقرى و المداشر و الدكاترة الذين يعملون بمؤسسات دولية صحية غائبون عن اهتمامات وزارة الصحة كل ما تهتم به الوزارة القاب فارغة من كل محتوى علمي اكاديمي. و لان الامور مسندة لمن لا يفقهون في الالقاب و الجوائز فلا غرابة في ما حصل.
اشير الى ان اي تقصي بمحرك البحث google كان سيعطي للمسؤولين بوزارة الصحة ,و لوزير الصحة بالخصوص, فكرة عن تفاهة اللقب الممنوح و تحتفض وزارة الصحة المغربية بماء و جهها و تهانئها لمن يستحقها فعلا سواءا كان الاستحقاق اكتشافا او بحثا علميا دوليا من اطباء حقيقين مغاربة او عملا شجاعا بادغال افريقيا الموحشة بالامراض الفتاكة و ليس بطبيب يمارس الادارة بمكاتب مكيفة.
قمة العبث و التفاهة اصبحت عليها وزارة الصحة المغربية التي اصبحت تهتم بحفلات الموضة و تغض الطرف عن المشاكل الحقيقية لقطاع الصحة و المهنيين الحقيقيين الذين يضحون بزهرة شبابهم من اجل النهوض بقطاع صحي متردي في الخدمات و العلاجات و الادوية.
الطريف في الامر او المضحك اساسا ان هذه الطبيبة و هي رجاء غانيمي تشغل منصب طبيبة رئيسة مصلحة بالصندوق الوطني لمنظمة الاحتياط الاجتماعي CNOPS و مهمتها مراقبة فقط , كما انها لم تمارس مهنة الطب قط منذ حصولها على دبلوم طبيبة عامة وليس بينها و بين البحث العلمي و الاكتشاف الطبي غير اطروحة الدكتوراه المعدلة و التي ضمنتها في مؤلفها عن سرطان الجهاز الهضمي و بعض المقالات في جرائد غير معروفة .
الغريب هو ان وزارة الصحة قامت بالتطبيل و التهنئة للقب لا يساوي شيئا و لا تعترف به المنظمات الدولية الصحية و المتابعة للابحاث الطبية فقط لقب تمنحه شركة تجارية لاهداف تسويقية كما ان مسؤول هذه الشركة و هو سوري الاصل مدان في قضايا تحرش جنسي .
ما يحز في النفس هو ان الاطباء المغاربة الذين يعملون بجد و تفان بالقرى و المداشر و الدكاترة الذين يعملون بمؤسسات دولية صحية غائبون عن اهتمامات وزارة الصحة كل ما تهتم به الوزارة القاب فارغة من كل محتوى علمي اكاديمي. و لان الامور مسندة لمن لا يفقهون في الالقاب و الجوائز فلا غرابة في ما حصل.
اشير الى ان اي تقصي بمحرك البحث google كان سيعطي للمسؤولين بوزارة الصحة ,و لوزير الصحة بالخصوص, فكرة عن تفاهة اللقب الممنوح و تحتفض وزارة الصحة المغربية بماء و جهها و تهانئها لمن يستحقها فعلا سواءا كان الاستحقاق اكتشافا او بحثا علميا دوليا من اطباء حقيقين مغاربة او عملا شجاعا بادغال افريقيا الموحشة بالامراض الفتاكة و ليس بطبيب يمارس الادارة بمكاتب مكيفة.
قمة العبث و التفاهة اصبحت عليها وزارة الصحة المغربية التي اصبحت تهتم بحفلات الموضة و تغض الطرف عن المشاكل الحقيقية لقطاع الصحة و المهنيين الحقيقيين الذين يضحون بزهرة شبابهم من اجل النهوض بقطاع صحي متردي في الخدمات و العلاجات و الادوية.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق